البدء في إزالة الأحياء العشوائية في مدينة الرياض.. الرجاء سرعة مغادرة السكان
إقرأ ايضاً:موعد مباراة النصر والقادسية والقنوات الناقلة بدوري روشن السعودي 2025 والقنوات الناقلة رونالدو يفاجئ الهلال بتصريح يزلزل الدوري السعودي ومطالبات بطردة من نادي النصرما الفرق بين يوم التاسيس والوطني؟!لمن تمنح بطاقة التميز الراجحي وكيف اعرف اني من عملاء التميز؟!
أعلنت أمانة الرياض في المملكة العربية السعودية عن البدء في تنفيذ الخطة الموضوعة الخاصة بإزالة المناطق العشوائية المحيطة بمدينة الرياض من أجل تحسين المظهر العام للمدينة وجعله لائقا بمدينة الرياض عاصمة السعودية.
إزالة الأحياء العشوائية المحيطة لمدينة الرياض
قامت السلطات المختصة وفقا لتعليمات أمانة الرياض بتبليغ جميع سكان هذه المناطق من أجل إخلاء المكان بشكل ضروري وسريع لكي يتم بناء وتخطيط المنطقة بشكل منظم وتوفير البنية التحتية والإسراع في توفير الخدمات التي تحتاجها هذه المنطقة.
الأحياء الواجب إزالتها في مدينة الرياض
هناك العديد من المناطق التي تحيط بمدينة الرياض والواجب إزالتها من أجل تخطيط هذه المناطق وتوفير البنية التحتية وتقديم الكثير من الخدمات التي تفتقر إليها هذه المناطق العشوائية مثل خدمات الإنترنت والمراكز التعليمية والمستشفيات والكهرباء والمياه.
وهذه المناطق الواجب إزالتها هي كالتالي:
-
المنطقة الغنامية والعماجية في حي عكاظ.
-
الحارة الشعبية في حي المرسلات.
-
حي الجبس في أطراف المدينة.
-
حي ابن شريم في منطقة خشم العان.
-
منطقة الأحواش في مدخل مدينة الرياض.
-
المنطقة العشوائية في حي النهضة.
سبب إزالة المناطق العشوائية في مدينة الرياض
تم إبلاغ جميع سكان المناطق العشوائية المحيطة بمدينة الرياض بسرعة إخلاء المكان حتى يتم إزالة هذه المناطق من أجل تخطيط المدينة بشكل صحيح بما يواكب التقدم الحضاري المتواجد في المملكة العربية السعودية في هذه الفترة.
ويتم ذلك من أجل توفير البنية التحتية في هذه المناطق التي تضم سكن مناسب يتم توفير به جميع الاساسيات اللازمة للعيش بشكل كريم مثل الانترنت والمياه والكهرباء والعديد من الخدمات المتوفرة في هذه الفترة.
أسباب إزالة المناطق العشوائية المحيطة بمدينة الرياض
من أسباب إزالة المناطق العشوائية أيضا تقليل الجرائم المنتشرة في هذه المناطق بشكل كبير عن غيرها من المناطق، وذلك من أجل تحسين مستوى المعيشة لجميع المواطنين في المملكة من أجل تحقيق رؤية المملكة 2030.